تعرض الصحفي يوهان جمي جبرين العامل بمجموعة منارة للإذاعة والتلفزيون مساء ٢٦ من يونيو ٢٠٢٤م إلى تهديد وسرقة من قبل مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق.
جاء ذلك أثناء أداء واجبه المهني لتصوير جسر دوبل فوا عند الساعة الثامنة مساءاً بالتحديد ، وأثناء أداء مهمته تفاجئ يوهان بقدوم أربعة أشخاص من الخلف لينزلوا به تحت الجسر خنقاً.
وأوضح يوهان أنه تعرض للضرب والبطش والخنق والسرقة وكاد أن يفقد حياته لولا أنه استسلم دون أن يبدي أي إساءة أو استنكار .
ويرى كثيرون أن العبور عبر الجسر غير آمن في أغلب الأحيان حيث يتجول قطاع الطرق من حين لآخر في حين أن الشرطة على مقربة من الجسر لكن دون أن تكترث اهتماما لما يحدث من حول المكان